Sun, 02 Jun 2024 12:24:08 +0000

Uzbek - Мухаммад Содик: Улар намозни тўкис адо этадиганлар ва Биз ризқ қилиб берган нарсалардан инфоқ қиладиганлардир. وقال بعض المتقدمين في تأويل قوله تعالى: " ومما رزقناهم ينفقون " أي مما علمناهم يعلمون; حكاه أبو نصر عبد الرحيم بن عبد الكريم القشيري. تحميل وما رزقناهم ينفقون Mp3 Mp4 سمعها. Этот страх побуждает их отказаться от совершения грехов, потому что страх перед Всевышним Аллахом - один из величайших факторов, способствующих отречению от грехов. Tajeki - Оятӣ: ҳамон касон, ки намоз мегузоранд ва аз он чӣ рӯзиашон додаем, садақа мекунанд. وقال داود وبعض أصحابه بوجوب ذلك عند تكبيرة الإحرام. إقامة الصلاة معروفة; وهي سنة عند الجمهور, وأنه لا إعادة على تاركها. والمستحبة كالصدقة في جميع طرق الخير. واحتجوا بحديث ابن المبارك عن الإفريقي عبد الرحمن بن زياد وهو ضعيف; وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جلس أحدكم في آخر صلاته فأحدث قبل أن يسلم فقد تمت صلاته). سورة البقرة و مما رزقناهم ينفقون. وكذلك قال الطبري وبه قال أحمد بن حنبل وحكي عن مالك; وهو الصحيح في ذلك; لقوله عليه السلام. Swedish - Bernström: de som förrättar bönen och ger [åt andra] av det som Vi har skänkt dem för deras försörjning; - Indonesia - Bahasa Indonesia: yaitu orangorang yang mendirikan shalat dan yang menafkahkan sebagian dari rezeki yang Kami berikan kepada mereka.

وأما الثاني: فوقع في الكتب المنبوذة أن الإمام إذا أحدث بعد التشهد متعمدا وقبل السلام إنه يجزئ من خلفه, وهذا مما لا ينبغي أن يلتفت إليه في الفتوى; وإن عمرت به المجالس للذكرى. اروع ما قرأ الشيخ محمد محمود الطبلاوي في الشباب سورة الحجر. واختلف العلماء فيمن سمع الإقامة هل يسرع أو لا فذهب الأكثر إلى أنه لا يسرع وإن خاف فوت الركعة لقوله عليه السلام: ( إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون وأتوها تمشون وعليكم السكينة فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا). Это приводит к тому, что их вера усиливается, поскольку размышление относится к деяниям души. Português - El Hayek: Aqueles que observam a oração e fazem caridade com aquilo com que os agraciamos; - Россию - Кулиев: которые совершают намаз и расходуют из того чем Мы их наделили. قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: الذين يؤدون الصلاة المفروضة بحدودها, وينفقون مما رزقهم الله من الأموال فيما أمرهم الله أن ينفقوها فيه، من زكاة وجهاد وحج وعمرة ونفقةٍ على من تجب عليهم نفقته, فيؤدُّون حقوقهم= " أولئك "، يقول: هؤلاء الذين يفعلون هذه الأفعال (51) = " هم المؤمنون "، لا الذين يقولون بألسنتهم: " قد آمنا " وقلوبهم منطوية على خلافه نفاقًا, لا يقيمون صلاة ولا يؤدُّون زكاة. قوله تعالى: " ومما رزقناهم " الرزق مصدر رزق يرزق رزقا ورزقا, فالرزق بالفتح المصدر, وبالكسر الاسم, وجمعه أرزاق; والرزق: العطاء. Такие верующие совершают обязательные и добровольные намазы душой и телом, выполняя тем самым одно из важнейших требований мусульманской молитвы. والمراد بإقامة الصلاة: أداؤها في مواقيتها مستوفية لأركانها وشروطها وآدابها وخشوعها- من أقام الشيء إقامة إذا قومه وأزال عوجه لأن الشأن في صلاة المؤمنين أن تكون: إحساسا عميقا بالوقوف بين يدي الله، وانقطاعا تاما لمناجاته، وتمثلا حيا لجلاله وكبريائه، واستغراقا كاملا في دعائه. وارتزق الجند: أخذوا أرزاقهم. وقيل: إنه الحقوق الواجبة العارضة في الأموال ما عدا الزكاة; لأن الله تعالى لما قرنه بالصلاة كان فرضا, ولما عدل عن لفظها كان فرضا سواها. قال الضحاك: كانت النفقة قربانا يتقربون بها إلى الله جل وعز على قدر جدتهم حتى نزلت فرائض الصدقات والناسخات في " براءة ". وعند الأوزاعي وعطاء ومجاهد وابن أبي ليلى هي واجبة وعلى من تركها الإعادة; وبه قال أهل الظاهر, وروي عن مالك, واختاره ابن العربي قال: لأن في حديث الأعرابي ( وأقم) فأمره بالإقامة كما أمره بالتكبير والاستقبال والوضوء. وأوجب جماعة من العلماء الجلوس الأول وقالوا: هو مخصوص من بين سائر الفروض بأن ينوب عنه السجود كالعرايا من المزابنة, والقراض من الإجارات, وكالوقوف بعد الإحرام لمن وجد الإمام راكعا.

Melayu - Basmeih: Iaitu orangorang yang mendirikan sembahyang dan yang mendermakan sebahagian dari apa yang Kami kurniakan kepada mereka. قول الله عز وجل و م م ا ر ز ق ن اه م ي نف ق ون الشيخ صالح المغامسي. واختلف في المراد بالصلاة هنا; فقيل: الفرائض. وقيل: الفرائض والنوافل معا; وهو الصحيح; لأن اللفظ عام والمتقي يأتي بهما. وستر العورة, يأتي في الأعراف القول فيها إن شاء الله تعالى. وقال الثوري: إن خشي فوت ركعة دخل معهم ولم يصلهما وإلا صلاهما وإن كان قد دخل المسجد. ومثله حديث رفاعة بن رافع, أخرجه الدارقطني وغيره.

Spanish - Cortes: que hacen la azalá y dan limosna de lo que les hemos proveído. وكان ابن قاسم صاحب مالك يقول: من أسقط من التكبيرة في الصلاة ثلاث تكبيرات فما فوقها سجد قبل السلام, وإن لم يسجد بطلت صلاته; وإن نسي تكبيرة واحدة أو اثنتين سجد أيضا للسهو, فإن لم يفعل في شيء عليه; وروي عنه أن التكبيرة الواحدة لا سهو على من سها فيها. والذي يدل على أنه لا رازق سواه قول الحق: "هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض " [ فاطر: 3] وقال: " إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين " [ الذاريات: 58] وقال: " وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها " [ هود: 6] وهذا قاطع; فالله تعالى رازق حقيقة وابن آدم تجوزا, لأنه يملك ملكا منتزعا كما بيناه في الفاتحة, مرزوق حقيقة كالبهائم التي لا ملك لها, إلا أن الشيء إذا كان مأذونا له في تناوله فهو حلال حكما, وما كان منه غير مأذون له في تناوله فهو حرام حكما; وجميع ذلك رزق. والرزقة: المرة الواحدة; هكذا قال أهل اللغة. واحتج الآخرون بقوله: ( فاقضوا) والذي يقضيه هو الفائت, إلا أن رواية من روى " فأتموا " أكثر, وليس يستقيم على قول من قال: إن ما أدرك أول صلاته ويطرد, إلا ما قاله عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون والمزني وإسحاق وداود من أنه يقرأ مع الإمام بالحمد وسورة إن أدرك ذلك معه; وإذا قام للقضاء قرأ بالحمد وحدها; فهؤلاء اطرد على أصلهم قولهم وفعلهم, رضي الله عنهم. فمنع صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث وهو صحيح مما هو أقل من الإسراع وجعله كالمصلي; وهذه السنن تبين معنى قوله تعالى: " فاسعوا إلى ذكر الله " [ الجمعة: 9] وأنه ليس المراد به الاشتداد على الأقدام, وإنما عنى العمل والفعل; هكذا فسره مالك. Они твердо верят в то, что Он приблизит их к тому, что принесет им пользу, и отдалит их от всего, что может нанести урон их духовным и мирским делам. Hausa - Gumi: Waɗanda suke tsayar da salla kuma daga abin da Muka azũrtã su sunã ciyarwa. وقد أقيمت الصلاة فصلى إلى أسطوانة في المسجد ركعتي الفجر, ثم دخل الصلاة بمحضر من حذيفة وأبي موسى رضي الله عنهما. والصلاة: النافلة; ومنه قوله تعالى: " وأمر أهلك بالصلاة " [ طه: 132]. قال: فأما أنتم الآن وقد وقفتم على الحديث فقد تعين عليكم أن تقولوا بإحدى روايتي مالك الموافقة للحديث وهي أن الإقامة فرض. وقال تعالى: " وصل عليهم " [ التوبة: 103] أي ادع لهم.
كل الكلمات (All words). القول الثاني: أن الجلوس والتشهد والسلام ليس بواجب, وإنما ذلك كله سنة مسنونة, هذا قول بعض البصريين, وإليه ذهب إبراهيم بن علية, وصرح بقياس الجلسة الأخيرة على الأولى, فخالف الجمهور وشذ; إلا أنه يرى الإعادة على من ترك شيئا من ذلك كله. والمصلي: تالي السابق; لأن رأسه عند صلاه. الذين يقيمون الصلاة.