Sun, 19 May 2024 02:40:58 +0000

وقال والسدي قتادة: وغيره: المعنى لا تطيقها السماوات والأرض لعظمها: لأن السماء تنشق والنجوم تتناثر والبحار تنضب. قل إنما علمها عند ربي ابتداء وخبر ، أي لم يبينها لأحد; حتى يكون العبد أبدا على حذر. قال ابن فارس الأعشى: فإن تسألي عني فيا رب سائل حفي عن الأعشى به حيث أصعدا يقال: أحفى في المسألة وفي الطلب ، فهو محف وحفي على التكثير ، مثل مخصب وخصيب. حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا وكيع ، عن إسماعيل ، عن طارق بن شهاب ، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يزال يذكر شأن الساعة حتى نزلت " يسألونك عن الساعة أيان مرساها "... يسألونك عن الساعة 24. إلى " من يخشاها ". قال الفراء: أي منتهى قيامها كرسو السفينة. يقول الرازي: {يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو}.

يسألونك عن الساعة 24

كل الأسئلة التى ذكرها صاحب الموضوع فى الشعائر! ك وأخرج الطبراني وابن جرير عن طارق بن شهاب قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر ذكر الساعة حتى نزلت فيم أنت من ذكراها إلى ربك منتهاها وأخرج ابن أبي حاتم مثله عن عروة. وقيل: المعنى ثقلت المسألة عنها. ترجمة، تحقيق: محمد عبد العزيز الهلاوى. ـ[صالح الطريف]ــــــــ[25 - Dec-2009, مساء 04:04]ـ. ثانياً: في قوله {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ? وقفت حائرا منكساً رأسي في حجري أتأمل في هذه الآيات.... ولكن وقف الفكر عاجزا.... جاءني من أضاف إليّ معلومة فقال ضمن ماقال... ألا تلاحظ أن كل ماورد فيه قل يامحمد... بينما في قوله تعالى: " وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ? فإن تسألي عني فيا رب سائل حفي عن الأعشى به حيث أصعدا. يسألونك عن الساعة الأولى. الناشر: مكتبة القرآن للطبع والنشر والتوزيع. ك وأخرج الحاكم وابن جرير عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عن الساعة حتى انزل عليه يسألونك عن الساعة أيان مرساها فيم أنت من ذكراها إلى ربك منتهاها فانتهى وأخرج ابن أبي حاتم من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس أن مشركي أهل مكة سألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا متى تقوم الساعة استهزاء منهم فأنزل الله يسألونك عن الساعة أيان مرساها إلى آخر السورة. وإياكم أخانا الفاضل. وكل ما خفي علمه فهو ثقيل على الفؤاد.

يسألونك عن الساعة الان

قال أبو عبيدة: ومرسى السفينة حين تنتهي، والمعنى: يسألونك عن الساعة متى يقيمها [الله]، وقد مضى بيان هذا في سورة الأعراف. هل هذه شعائر.. ؟؟؟؟. ليتحقق في القلوب أن وقت الساعة مكتوم عن الخلق،. ومرساها بضم الميم ، من أرساها الله ، أي أثبتها ، أي متى مثبتها ، أي متى وقوعها. يسألونك عن الساعة الكبرى. آخر تفسير سورة النازعات, و لله الحمد والمنة. ـ[صالح الطريف]ــــــــ[24 - Jan-2010, صباحاً 07:05]ـ. 42 - They ask thee about the Hour, When will be its appointed time? لم يرد في الأخيرة قل...!!!!!!!!!!

يسألونك عن الساعة الكبرى

فرصة للتأمل من أحبابنا طلبة العلم... ـ[معاذ احسان العتيبي]ــــــــ[25 - Dec-2009, صباحاً 10:31]ـ. وهو ظرف مبني على الفتح ، بني لأن فيه معنى الاستفهام. مشرفة ساحة الابداع و المنتديات الإسلامية*. لوقتها أي في وقتها إلا هو والتجلية: إظهار الشيء; يقال: جلا لي فلان الخبر إذا أظهره وأوضحه. وبفتح الميم من رست ، أي ثبتت ووقفت; ومنه سيبويه وقدور راسيات. يَسْأَلُونَكَ عن الساعة ايان مرساها قل.......!!!!!!!!!!!!! قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون ليس هذا تكريرا ، ولكن أحد العلمين لوقوعها والآخر لكنهها. ثم اطلعت على كلام القشيري في تفسيره فقال / أي إذا سألك عبادي عني فبماذا تجيبهم؟ ليس هذا الجواب بلسانك يا محمد، فأنت وإنْ كنتَ السفير بيننا وبين الخلْق فهذا الجواب أنا أتولاه {فَإِنِّى قَرِيبٌ} (رَفَعَ الواسطة من الأغيار عن القربة فلم يَقُل قل لهم إني قريب بل قال جل شأنه: {فَإِنِّى قَرِيبٌ}). They ask thee of the Hour: when will it come to port?

يسالونك عن الساعة ايان

لا القيامة منها و لا إجابة الدعاء؟؟؟. يسألونك كأنك حفي عنها أي عالم بها كثير السؤال عنها. وروي أن المشركين قالوا ذلك لفرط الإنكار. لا يجليها أي لا يظهرها. فيصير ذلك حاملًا للمكلفين على المسارعة إلى التوبة وأداء الواجبات. فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ فهنا لم يصرّح الله أنهم سألوا! لا تأتيكم إلا بغتة أي فجأة ، مصدر في موضع الحال. ولكن من باب مسارعة الله في الجواب إذا سأله العبد, ومجيئ الجواب من الله فورا دلالة على قرب استجابة الله لعبده. أيان تقضي حاجتي أيانا أما ترى لنجحها أواناوكانت اليهود تقول للنبي صلى الله عليه وسلم: إن كنت نبيا فأخبرنا عن الساعة متى تقوم.

ثم بَيَّن أن تلك القربة ما هي: حيث تقدَّس الحقُّ سبحانه عن كل اقتراب بجهة أو ابتعاد بجهة أو اختصاص ببقعة فقال: {أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ} وإن الحق سبحانه قريب - من الجملة والكافة - بالعلم والقدرة والسماع والرؤية، وهو قريب من المؤمنين على وجه التبرية والنصرة وإجابة الدعوة، وجلَّ وتقدَّس عن أن يكون قريباً من أحد بالذات والبقعة؛ فإنه أحديٌّ لا يتجهَ في الأقطار، وعزيز لا يتصف بالكُنْهِ والمقدار. يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ.....!!!!!!!!