تجربتي بالتفصيل مع التكميم

السبب وراء نجاح تجربتي مع تكميم المعدة، أنني قد اتبعت كافة النصائح التي وجهها لي الطبيب المُختص لما لها من دور في تعزيز نجاح العملية، وظهور نتائجها سريعًا. الامتناع عن ممارسة التمارين الرياضية الشاقة إلى أن يسمح بها الطبيب المُختص مرة أخرى. الإصابة بمُتلازمة الإغراق حيث يتخطى الطعام المعدة ليصل إلى الأمعاء الدقيقة، مما ينتج عنه الإسهال، والتعرق، والإحساس بالغثيان، ووجع شديد في البطن. أن يتأرجح عمر المريض بين 18 إلى 65 عام إلا أن في بعض الحالات قد تُجرى العملية لمن يعمرون فوق الـ 60 إن كانت حالتهم الصحية لا زالت جيدة. في حالة احتكاك الجرح بالملابس أكثر من مرة، يجب تغطيته بالشاش حتى لا ينتج عنه إفرازات. المُعاناة من فقر الدم. التحقق من عدم وجود أورام في الجهاز الهضمي خاصةً المعدة. الإصابة برد فعل تحسسي جراء تناول الأدوية. تجربتي مع مكمل اليود. المُرشحون لعملية تكميم المعدة. في حالة السعال، يُفضل وضع وسادة على موضع الجرح، حتى لا يتأثر بالسلب. ينخفض معدل فيتامين ب 6 في الجسم، مما ينتج عنه تساقط الشعر بكميات كبيرة. التقليل من الرغبة في تناول الطعام، والإحساس بالشبع سريعًا. من الممكن أن تجعل وجبة الشخص محدودة للغاية، فلا يتمكن من تناول الطعام الذي يوفر له الفيتامينات والعناصر الغذائية التي يحتاجها.

يتم تخدير الشخص كليًا. قد ينقص الوزن بشكل مبالغ فيه، مما لا يرضي الشخص. التخلص من مشكلة عدم القدرة على التنفس أثناء النوم. يتم تدبيس المعدة عموديًا حتى يتمكن من إزالة الجزء المنحني منها. 5 لتر من الماء بشكل يومي، لترطيب الجسم داخليًا. الإحساس بالتعب والإرهاق سريعًا؛ لأن الجسم لم يعتد بعد على تناول كمية قليلة من الطعام.

من يعانون من زيادة معدل الكوليسترول الضار أو السكتة الدماغية، ومؤشر كتلة الجسم لديهم يتراوح بين 30 إلى 34 فقط. المُعاناة من نوبة قلبية أو سكتة دماغية. تعتبر عملية تكميم المعدة الحل الأمثل لبعض الناس التي تعاني من السمنة دون غيرها؛ حيث سوت أختي هذه العملية نظرًا لأنها كانت من ضمن قائمة المرشحين، وهم من لديهم طبيعة جسم تُساهم في نجاح العملية. لا يُمكن التراجع عنها أو إعادة الجزء المفقود من المعدة مرة أخرى على عكس العمليات الأخرى، مثل حزام المعدة أو بالون المعدة. استعمال الماء الدافئة والصابون الطبي في تنظيف الجرح، ومن ثُمّ استعمال القطن في تجفيفه برفق. بالرغم من أن وزني 80 سويت لأن كافة شروط العملية قد توافر بي، مما جعل الطبيب يؤكد على أن العملية سوف تنجح بنسبة كبيرة. التوقف عن تناول المشروبات الغنية بالكافيين مثل القهوة والشاي؛ لأنها تتسبب في إصابة المعدة بالحرقة الشديدة. المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا، يقي الشخص من الإصابة بالإمساك أو التهاب الرئة. إصابة الجرح بالالتهابات، وغالبًا ما يُصاحبها احمرار الجلد، وزيادة الرغبة في حك الجلد. يُمكن أن يُصاب الشخص بالتقلبات المزاجية أو الاكتئاب خاصةً إذا كان يحب الطعام كثيرًا. أن يكون زائد عن الوزن المثالي للجسم ما لا يقل عن 30 كيلوجرام. التقليل من خطر الإصابة بانسداد الشرايين أو أمراض القلب المُختلفة؛ لأنها تقلل نسبة الكوليسترول الضار. نقص بعض المعادن المهمة في الجسم، ومنها: البوتاسيوم. إصابة المريء بالحرقة التي يُصاحبها التهاب شديد.

الامتناع عن تناول الماء خلال نصف ساعة من تناول الوجبة، لتقليل فرصة الإصابة بالقيء. خطوات إجراء عملية التكميم. الامتناع عن تناول مضادات الالتهابات غير الستيرويدية خاصةً الأسبرين إلا بعد استشارة الطبيب المُختص. تكوّن الجلطات الدموية التي سرعان ما تستقر بالرئتين. عدم الشعور بألم المفاصل الذي يُصاحب زيادة الوزن. إذا وقع أي خطأ طبي خلال إجراء عملية تكميم المعدة، يتعرض الشخص لأحد المُضاعفات الخطيرة التي تتطلب التدخل السريع لعلاجها، وذلك ما أشار إليه استشاري جراحة السمنة التي كان يُظهر أبعاد الجراحة خلال لقاء تليفزيوني. تسرب أجزاء من المعدة. عدم تناول أكثر من نوع مسكن ألم في وقت واحد إلا بعد استشارة الطبيب المُختص. 5، وفي نفس الوقت مُصابون بضغط الدم المُرتفع أو داء السكري. اقرأ أيضًا: ما هو تكميم المعدة بالتفصيل؟.

جلطات دموية في الساقين. ضبط مستويات ضغط الدم في الجسم. الأشخاص الذين يكون مؤشر كتلة الجسم لديهم BMI 40. وزني 80 وسويت تكميم.

يتم تناول 6 وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلًا من 3 وجبات فقط. الامتناع عن تناول الأطعمة التي تُصيب المعدة بالانتفاخات والغازات، ومنها: الفاصوليا، المشروبات الغازية، والكرنب، والبروكلي، والقرنبيط، والفول، ومنتجات الألبان. حدوث نزيف شديد ناتج عن الشق الجراحي الذي تم إجرائه في المعدة. المُساهمة في علاج الأمراض التي تُصاحب السمنة، ومنها: داء السكري، عدم القدرة على التنفس، والضغط، وخشونة الركب. عدم الحصول على الفيتامينات والعناصر الغذائية المهمة، مما ينتج عنه إصابة القدمين بالتشنُّج. كلما مر وقت على إجراء عملية التكميم التي سويتها كلما لاحظت الفوائد الكثيرة التي تعود على الجسم جراء الخضوع لها.