فوبيا الثقوب واختباره وكيفية علاجه – معلومة
- بحث عن الذكاء التواصلي
- عبارات الصبر للواتس
- فوبيا الثقوب واختباره وكيفية علاجه – معلومة
تربط شعور الشخص المصاب بالخوف من الثقوب بالخوف في اللاوعي من الحيوانات الشرسة والخطيرة والتي تمتلك مظهر مماثل مع الأنماط والأشكال المليئة بالثقوب. ويجب الاستمرار على هذا الأسلوب من الزفير والشهيق ببطء مدة تبدأ من دقيقة إلى 5 دقائق حتى الوصول إلى تمام الاسترخاء. تؤثر هذه الأعراض المذكورة على روتين الشخص المصاب اليومي بصورة سلبية، وتختلف حدة الأعراض من شخص إلى آخر. اختبار فوبيا الثقوب. ممارسة التمارين الرياضية وتمارين التأمل مثل اليوغا بصورة منتظمة. أعراض فسيولوجية والتي تتمثل في الدوخة.
العلاج بالمشاركة: - والذي يعتمد على مشاركة الأشخاص الذين يعانون من هذا الرهاب الحديث حول الأفكار التي تراودهم خلال التعرض إلى محفزات ومثيرات الرهاب. ويدل الرقم 5 على وجود الأعراض بصورة حادة وشديدة. ولكن يلجأ الأطباء إلى إجراء اختبارات من خلالها يتم ملاحظة الأعراض التي تظهر على الشخص المصاب عبر التعرض للمؤثرات والعوامل المحفزة. تُعرف فوبيا النخاريب أيضاً باسم التريبوفوبيا، و ظهرت هذه المصطلحات منذ عام 2009 والتي تصف شعور الشخص المصاب بعدم الارتياح والاشمئزاز عند مشاهدة مجموعة من الثقوب المجاورة لبعضها في مكان ما مثل خلية النحل أو فاكهة الفراولة أو الإسفنج أو عيون الحشرات أو فاكهة الرمان أو جذوع الأشجار أو قوالب الجبن. وعلى الرغم من أن هذا الرهاب يجعل الشخص يعاني كثيراً. والتي تؤدي إلى ظهور علامات جلدية على الجسم تأخذ شكل الثقوب مثل مرض الجدري أو الحصبة.
استنشاق الهواء بصورة بطيئة عبر الأنف والعد إلى رقم 4. كيف أتخطى فوبيا الثقوب. ضيق التنفس، التعرق، الصداع، الغثيان، الارتجاف, تعود هذه الأعراض إلى استهلاك المخ أكبر كمية من الأكسجين وأكبر قدر من الطاقة بالجسم تصل إلى نسبة 20%. العلاج بالأدوية: - التي تساهم في تخفيض معدل ومستوى الأدرينالين في الجسم والذي يساهم بدوره في تخفيض مستوى ضربات القلب وكذلك ضغط الدم. حيث أن الجمعية ما زالت تصر على أن الخوف من الثقوب أو الانزعاج منها هو أمر طبيعي لا يصل إلى درجة التريبوفوبيا أو رهاب. حيث يدل الرقم 1 على عدم وجود أعراض تماماً أي أن الشخص لا يعاني من رهاب الثقوب. طريقة علاج فوبيا الثقوب. نتيجة الاختبار تظهر على الشخص إما أن يشعر الشخص خلال مدة الاختبار بالانزعاج أو القشعريرة. الطريقة التي لجأ إليها بعض الأطباء في محاولة تشخيص الرهاب والذي يعد بمثابة دليل ملموس على كون الشخص يعاني من الفوبيا. تظهر أن التريبوفوبيا النخاريب مرتبطة بخصائص كتلة الثقوب نفسها.
تتمثل الاقتراحات الأخرى حول السيطرة على أعراض فوبيا الثقوب في: العلاج السلوكي المعرفي: - والذي يعتمد على تحدث الشخص المصاب مع الطبيب النفسي المتخصص حول الأفكار التي تدور في ذهنه وكيف تؤثر على مشاعره وسلوكه. حيث يناقش الطبيب هذه الأفكار الواقعي منها والغير واقعي وعقلاني ويعمل على تغييرها إلى أفكار إيجابية تساهم في تغيير سلوكيات الشخص المصاب. ومن خلال اقتراح الدكتور كال والذي عانى لفترات من هذا الشعور المزعج والذي أوضح من خلاله الطريقة التي نجح بها في تخطي الفوبيا. أيضا يمكن تخطي حالة التريبوفوبيا عبر تجنب الأشياء والمثيرات التي تتسبب في حدوث الحالة، مثل تجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على ثقوب مثل الفراولة وبعض أنواع الشوكولاته. قد أثبت هذا العلاج والذي يطلق عليه العلاج بالتعرض فعاليته مع العديد من الأشخاص. كذلك بعض العادات الصحية تساهم بصورة فعالة في تقليل تواتر حدوث الحالة ومنها. تعتمد التقنية على أسلوب التنفس العميق والذي يتم بالشكل التالي: - الزفير بصورة بطيئة عبر الأنف والعد إلى رقم 4. أيضاً توجد طريقة أخرى للاختبار والتي تم وضعها من قبل مجموعة من الباحثين والتي يعتمد عليها بعض الأطباء. كذلك تجنب الذهاب إلى الأماكن التي تحتوي على ما يثير حالة الرهاب مثل الغرف التي تضم ورق منقط.
الاعتماد على نظام غذاء صحي وتجنب تناول أي مشروبات تحتوي على مادة الكافيين. ما حقيقة فوبيا الثقوب. تربط شعور الشخص المصاب بالخوف من الثقوب بالخوف من الفطريات والطفيليات والجراثيم التي تتسبب في نقل الأمراض والإصابة بالأمراض المعدية. حيث يعتمد هذا الاقتراح على تغيير رد فعل المصاب تجاه الأشياء التي تسبب له الشعور بالخوف عبر تعريضه لمسببات الشعور بجرعات بسيطة إلى أن تتحسن الأعراض بصورة تدريجية مع مرور الوقت.
يُمكن تخطي هذا الرهاب من خلال إتباع طريقة العلاج الذاتي والمنزلي. مما يساهم في الحد من ظهور الأعراض خاصة الرعشة. على سبيل المثال ربط خلية النحل بالأفعى الجرسية. تتعدد النظريات والدراسات التي تحاول تفسير ظاهرة التريبوفوبيا، نستعرض لكم بعض هذه النظريات.
وأيضاً تجنب النظر إلى الفقاعات وعيون الحشرات والنتوءات التي تظهر على الجسد. تتمثل في النظر بعيداً نحو شيء آخر أو التفكير في أشياء أخرى بهدف تغيير استجابة الجسم ويطلق على هذه التقنية تقنية الإلهاء. الشعور بالقشعريرة والخوف أو الاشمئزاز من الثقوب المكدسة بجوار بعض بشكل متصل في مكان ما مثل ثقوب خلية النحل يندرج تحت مسمى الفوبيا. بعض الأعراض الجلدية والتي تتمثل في القشعريرة، الحكة. والتي بدورها تعالج الآثار الجانبية فقط للرهاب على سبيل المثال القلق أو الاكتئاب. النوم مدة كافية بشكل يومي وتتراوح هذه المدة من 6 إلى 8 ساعات. لا يُمكن تشخيص حالة الفوبيا لدى الشخص بشكل رسمي حتى يومنا هذا، حيث أن التشخيص غير مصنف ومحدد بصورة رسمية في دليل تشخيص الاضطرابات النفسية. إلا أن هذا الرهاب لم يتم إدراجه في دليل الاضطرابات العقلية وفقاً لجمعية الطب النفسي في أمريكا. كما يلجأ الأطباء إلى مراجعة سيرة الشخص المصاب الطبية والنفسية وكذلك الاجتماعية مع مراعاة النظر إلى العوامل الوراثية. السيطرة على أعراض الفوبيا. أعراض إدراكية والتي تتمثل في القلق، الاشمئزاز، العجز، الخوف.
اقرأ: الغرغرينا ماهي وماهي اعراضها وهل هي معدية. وكافة الصور تحتوي على عدد مبالغ به من الثقوب أو الأشكال الهندسية المفرغة. أثبتت الدراسات أن نسبة 16% من البشر يعانون من هذه الفوبيا والتي يطلق عليها اسم فوبيا الثقوب. والتي تعتمد على قائمة تحتوي على 17 سؤال يطلق عليها اسم استبيان.