Sun, 02 Jun 2024 17:26:52 +0000
أدهم: وإنتي من أهله؛ وقفل معاها وقال بتنهيدة: مش عارف هقعد الشهر ده من غيرك إزاي. كيان بضحك: تحت أمرك ي حضرة المقدم. عند لؤى فى القسم وبحضور المحامين. وفاء فى نفسها: كمان فرحانين وبتهزروا …. خرج لؤى مع المحامين ليجد الجميع فى انتظاره. حسام: مبروك يا سالم …اختيار موفق ان شاء الله. الحب المهاجر موريسكا. الفتاة: بس انت طلعت مز اوووى غير ما تخيلتك. في مكتب اللواء كمال. الحب المهاجر موريسكا - الراوى للنشر والتوزيع, ريمون السامرى. كيان: أحسن الحمد لله؛ عاوز مني حاجة.
  1. الحمد لله على سلامتك اختي
  2. أحمد يا حبيبي سلام عليك
  3. الحمد لله على السلامة
  4. الحمد لله على كل حال
  5. الحمد لله على سلامتك
  6. سلامات حبيبي مو على بعضك

الحمد لله على سلامتك اختي

بدأ الاخوات بالترتيبات لحفلة المساء. الراوى للنشر والتوزيع. Get this book in print. كيان إبتسمت علي كلامه وقالت: هو أنا ليه حاسة آني عاوزه أنام. حسام: اقعد يا لؤى وفهمنى كل اللى حصل. وكتب المطرب محمد ثروت عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "حابب أشكر كل اللي سأل عن ابني أحمد ثروت وإن شاء الله ربنا يستجيب لدعواتكم يا رب العالمين، وحابب أطمنكم الحمد لله أحمد في تقدم واستجابة للعلاج من الجلطة وهو الآن يخضع لبروتوكول طبي لجهاز المناعة والجهاز العصبي". عايزة امشي من هنا …. ويفتح الشقه بسرعه …ليجدها من الداخل جافه تماما …. أدهم بزعيق: كياااااان. سعاد: يا حبيبي يا ابنى. سعاد: انا مش فاهمه حاجه. المطرب محمد ثروت يطمئن الجمهور على حالة نجله الصحية. كيان بإستغراب: شخص مين.

أحمد يا حبيبي سلام عليك

سامح: وافقى بقي يا طنط.. والله بابا راجل طيب. ووجه رسالة لنجله كاتبًا: "إلى ابني حبيبي المحارب… ربنا يتمم شفاءك على خير ويحبب فيك خلقه أكتر وأكتر ولا شيء يهم غير الصحة وترجع تنور الدنيا بشقاوتك تاني يا حبيبي". طرق الباب وفتحت له سندس.

الحمد لله على السلامة

سالم: اسمعها منك يا ست سعاد. أدهم: ده بقي فريقك إنتي كمان ي كيان ويلا عشان تتعرفي عليهم زمانهم مستنينا في أوضة الاجتماعات. أدهم بتعب: إطمن ي بابا أنا كويس متقلقش. وما أن دخلت الفتاة الشقه وأغلقت الباب خلفها وخلعت العباءة فكانت ترتدى لانجيرى قصير فوق الركبه. سلامات حبيبي مو على بعضك. وكيان حطت إيديها علي قلبها اللي كان بيدق بسرعة وقالت: إي مالك بدق بسرعة لي كده مينفعش تدق لده بالذات مينفعش. أشرقت: لؤى حبيبي … حمدالله على سلامتك.

الحمد لله على كل حال

جو: أحكيلي حادثة إي اللي عملتيها. وما أن فتح الشقه حتى وجد فتاة جميله ممشوقه القوام ترتدى عباءة سوداء …. سندس باستغراب: مش دى صورة لؤى. كيان بنوم: إنت هتمشي. الحمد لله على سلامتك. كيان: صدقني انا كويسه وبعدين انا مش بحب قاعده المستشفيات خلينا نمشي أحسن؛ وياريت لو ينفع كمان نرجع مصر إنهارده. أدهم بخوف: إنتي هتبقي كويسة ي كيان؛ وقال بصوت عالي: إسعاف بسرعة. سامح: يا ترى مين فكر فى كدا …فكر يا لؤى مين ليه مصلحه من وراء الشوشرة دى.

الحمد لله على سلامتك

فارس بضيق: ي ساتر يرب انا مش بطيق الواد ده. لؤى: ايه المقلب السخيف دا …وقرر العودة. كيان: نطلع فوق بس وهحكيلك كل حاجة؛ وسندت عليه وطلعوا فوق. أدهم: خلينا قاعدين شويه لحد ما تبقي أحسن.

سلامات حبيبي مو على بعضك

أدهم: أنا مش عاوز مشاكل في المعسكر فاهمين. أدهم بإبتسامة: تعبتك بالنسبالي راحة ي كيان؛ ومد إيده لها وقال: يلا خليني أساعدك. جو بإحترام: تشرفنا ي حضرة المقدم. كيان حطت إيديها علي إيده وقالت بإبتسامة: أنا كويسة متقلقش.

وسابته ومشت وهو بص لاثرها وقال: هتبقي ليا يعني هتبقي ليا. وفاء: انا مش عارفه ليه لؤى يعمل كدا …مع أن خطيبته زى القمر …بجد مالوش حق. كيان: عشان كنت نايمة وعاملة الموبايل صامت. باسم: مش عارف.. أحمد يا حبيبي سلام عليك. قال عنده مشوار …. أدهم أدرك اللي هو قاله وبص لابوه اللي كان بيضحك عليه وقال: حضرة المقدم وقع ولا إي. الحب من غير ثقه ما ينفعش …بس لو سمحتى انتظرى يومين …وتركها وخرج وذهب إلى حجرته يكسر كل شئ أمامه …. انتبه الجميع لحديث سالم.

أدهم: الحقنة اللي إدتها ليكي الممرضة مسكنة للوجع ومنومه في نفس الوقت عشان ترتاحي شويه. لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (رواية لهيب الانتقام). أدهم كانت رايح لمكتب اللواء وشاف كيان وهي جايه. أدهم بإبتسامة: مفيش شكر بينا؛ وسابها ومشي. وبعد شويه طلعت كيان وقالتله: أدهم أنا حابة أمشي من المستشفي. نبيل: بصي وراكي وإنتي هتعرفي. سندس: اتفضل.. ربنا يهدى الحال.. وحمدالله على سلامتك.. وخرجت وأغلقت الباب خلفها….. لؤى: ريم …معقول انتى يا ريم …انتى تصدقى الكلام دا عنى.. ريم بوجع: وما صدقش ليه.. ما اللى زيك يقدر يشترى الناس بفلوسه …انت حيوان كل اللى يهمك نزوتك …لم يتحمل لؤى اهانتها وقام بصفعها على وجهها صفعه قويه …. سالم: قبل ما تروحى يا ست سعاد عندى طلب بعد اذنك …. رواية سيدة القصر الفصل السابع عشر 17 بقلم منال عباس. أدهم بحزن: كيان إنصابت في الهجوم اللي حصل علينا. لؤى: أن شاء الله …وأخذ سيارته وغادر. سالم: سيبك من قصه ماما وأنها عايزة تطمن لجمع العيله …بس انا فعلا معجب بيكى واتمنى تكونى مراتى ….

عموما اول واحد هكسر فرحته هو لؤى وهاخدكم واحد واحد …. كيان إبتسمت علي كلامه وغمضت عنيها ونامت؛ وأدهم قال بحب: معتش أقدر أسيبك خلاص وباس جبينها ونام جنبها علي الكرسي. بعد خروج كلا من أشرقت وسعاد إليهم وكانت ريم وسندس فى انتظار سعاد للمغادرة …ليفاجئهم سالم بهذا الطلب …. أدهم كان بيتصل بكيان بس مكنتش بترد عليه وده خلاها يقلق عليها وفضل يحاول يتصل بيها أكتر من10 مرات بس مكنتش بترد؛ لحد ما قال بغضب: مش بترد دي ليه. أدهم: هبقي أتصل أطمن عليكي ياريت تبقي تردي. كيان إبتسمتله ومسكت إيده وساعدها إنها تدخل الحمام.