Sun, 02 Jun 2024 14:13:32 +0000

نظرت الية و بدا على و جهها السخريه و قالت: حقا و لا انت بالطبع – قال قد لكن بامكانك ان تجربينى قال بجدية. حسنا قد لم يخطر ببالة انها كانت تفكر به. وقالت له بعد لحظة: اتتغزل بى و انت لاتعرفني؟! روايات عبير الجريئه. واللتان تصران على التحديق بها و عدلت من جلستها لتضع راحه يدها. ثم قال:الن تسالينى عن اسمى ؟. ثم قالت بتعال: و هل انت بديل عنه؟ ابتسم. وقال:كلا لكنى اريد الجلوس هنا فحسب فهل يمكننى ذلك؟. روايات احلام الرومانسية الجريئة. ،صعدت معه سيارتة و هي تشعر انها لابد مجنونه لتصعد مع رجل غريب الى سيارته. كانت جالسه فالمطعم ساقها تضرب فالارض بقوة. نعم- الياس نظرت الى الطاوله بعدها رفعت عينيها بعد لحظة. لاول مره منذ مجيئها الى ذلك المكان و احست انهما تشدانها اليهما.

قال بابتسامه عابثه قالت لنفسها(وقح). وفجاه انتبهت الى ان الرجل الذي لاحقها بعينية ربما اختفى.. وشعرت بضيق و وحده و فكرت بدهشه (ماذا اصابني؟ منذ قليل كنت. وفى هذي المره كان قريبا ليزيد من اضطرابها و استغربت ذلك. روايات عبير الأكثر جرأة. وتقول و هي تحدق فالعينين الحادتين التي اربكتها: ما ذا؟. نظرت الية بعدها قالت:هلا تبعد نظراتك عني. واسرع يقول:سوف اوصلك نظرت الية باستغراب. ،جلس على مقعدة و بعد لحظات كانت بيسان ربما شعرت باقصي حد من الملل. بما انه من المفترض ان…لم تكمل كلامها و قال هو زاما شفتيه. يكمل كلامها:ان تعودى مع الرجل الذي انتظرته.

وقالت: كلا لاداعى لذا سوف.. قاطعها:ان: الوقت متاخر. ، ظهر شبح ابتسامه على شفتية و قال: من الواضح انه لن. حتي قطع عليهما صمتهما الغريب و قوع احد. ولايمكن ان تضمنى الشاب الذي تصعدى معه. وقالت:لابد ان اذهب الان عن اذنك –لماذا العجلة؟- لقد تاخرت و علي.

ولاحت على شفتية شبة ابتسامة و همس: كم انت فاتنة! نفس الوقت اذن فهو لم يرحل. كانت نظراتة الان عادية.. مااسمك؟. وسمع صوت رئيس الخدم يوبخ النادل بعدين نظر الاثنان. الي بعضهما لثانية =واحده و نهضت بيسان. وخجلت من ملاحظتة و جراته. وقررت ان تنهض و تغادر، و فهذه اللحظه تفاجات عندما و جدت الرجل. ، كم هما جريئتين و قحتين عينية حتي يرمقها. ،لم تعلق بيسان و اكمل الياس مبتسما باسف و سخرية:لكنة لم ياتى للاسف.

والتقت بعينية و لفهما سحر غريب و ظلا كذا لحظات. ابتسم قليلا و قال: حسنا.. رغم انها تصدر رغما عني. الكاسات على الارض من يد النادل. تحاول اخفائها من تحت الطاوله تجاهلت العينان امامها. وانتبهت الى انه يحدق بها بامعان ،. روايات الحان الجريئه. من تصرفة و قالت:لقد فعلت لتوك ابتسم لها.