Mon, 20 May 2024 00:46:36 +0000

كما قد تواجه خوف من القيام بالليزر في أثناء فترة الحمل، ولكن عندما قام المختصون بالسؤال حول أضرار الليزر. ما المقصود بإزالة الشعر بالليزر. أضرار ليزر البكيني على الحامل. الاستعانة بإزالة الشعر بالشمع. تكملة أضرار الليزر للنساء الحوامل. يذكر أن كريمات إزالة الشعر المتوفرة في الصيدليات أو الأسواق التجارية من الطرق التي يفضل عدم استخدامها أثناء الحمل بسب أن الدراسات العلمية لم تعطي نتائج كافية عن مدى أمان المواد الكيميائية الموجودة في هذه الكريمات ( مثل مسحوق كبريتيد الباريوم أو حمض الثيوجليكوليك) أو تأثيرها على السيدات الحوامل و الأجنة.

خلال فترة الحمل تؤدي التغييرات الهرمونية إلى نمو الشعيرات في مناطق متعددة بل تنمو بشكل متزايد عن قبل الحمل ، الأمر الذي يجعل المرأة الحامل ترغب في إزالة الشعيرات تماماً بالليزر ، فهل يمكن الاستعانة بالليزر لإزالة الشعر الزائد أثناء الحمل ، و هل الليزر آمن للحامل و الطفل النامي أم يكون سبباً في الإجهاض أو حدوث تشوهات خلقية للجنين ، هذا ما نتعرف عليه اليوم معاً عبر أنا مامي من خلال مقال تجارب ليزر البكيني للحامل، فتابعونا. و الأغلبية لجأت إلى ماكينات إزالة الشعر. كما أن خلال فترة الحمل تمر السيدة الحامل بمجموعة من التغييرات التي من أبرزها فرط التصبغ الذي فيه تصبح لون البشرة داكنة عن قبل الحمل. بالرغم من إن النتيجة الموجودة لهم سريعة، فإن النتيجة أيضاً سريعة، وهي ظهور الشعر من جديد في فترة قصيرة جداً. يؤكد خبير الليزر أن نتائج الليزر غير معروفة على الجنين و من المحتمل تأثير الليزر على صحته أو نموه أو حدوث مضاعفات للحمل خاصة مع إزالة الشعر في المناطق الحساسة.

ولكن اختلفت تجاربهم في طريقة تعاملهم مع الشعر المتزايد فبعض السيدات استخدمت النتف ، وأخريات لجأت إلى الخيوط. على هذا الأساس، يحذر من الاستعانة بالليزر أثناء الحمل و تأجيله إلى بعد الولادة. وخاصةً تتمثل في الشفرات التي تستخدم في إزالة الشعر، وكثير من السيدات تقومن بالاعتماد عليها. كذلك هي أيضاً من المشاكل التي يتم حلها من خلال أشعة الليزر، والتي تعمل على التخلص منها. بمجرد انتظام الهرمونات و التعافي من الولادة يمكن للأم أتخاذ القرار بشأن إذا كانت مازالت ترغب في إزالة الشعر بالليزر أم لا.

يؤدي فرط التصبغ إلى أن لون البشرة تكون أقرب من لون الشعرة المستهدف إزالتها مما يجعل من علاج الليزر فاعلية أقل. يقوم الليزر بأهم وظيفة قد يعتمد عليها كثير جداً من الفتيات والسيدات خاصةً الفتيات، اللواتي تعانين من الشعر الزائد. فهم عندما تحدثوا عن الليزر قالوا أنه لا يمثل أضرار، ولكنه له أثار جانبيه وهي آثار في المطلق. مما يجعلها تسير بالجانب فتقف تحت الجلد، ويظل علامة وجود الشعر موجودة بالخارج. تسأل العديد من السيدات المتزوجات عن تأثير الليزر في إزالة الشعر على الحمل في المستقبل و هل يؤثر في التخطيط للإنجاب. أيضاً لا تقتصر على الحامل فقط، ولكن تم توضيحها والتحذير منها. فمجال الليزر ليس كما يظن البعض أنه فقط يقوم على إزالة شعر الجسم فقط، بل أنه يدخل في المجالات التجميلية أيضاً. في جميع الأحوال ، بعد مرور 3 أشهر يقوم خبير الليزر بتحديد موعد إزالة الشعر وفقاً لتقييمه الطبي الذي يعتمد على بعض العوامل منها مدى استعداد البشرة لليزر. اخترنا لك: إغلاق مسامات الأنف بالليزر. فأشعة الليزر هي الأشعة التي تعمل على تدمير البصيلة، التي هي المصدر الأساسي، والرئيسي في نمو الشعرة.

وهذا الأمر قد يؤثر على الجنين خاصةً إن زيادة الانقباض يأتي بعامل سلبي على الحمل. فإن الطرق البدائية ليست حلول جذرية على الإطلاق: - فما هي إلا عروض بدائية، ولا يوجد بها حل قطعي أو مرضي، بل إن تلك الطرق التي تتمثل في الشمع والشفرات والسكر ليست طرق محبذة لدى الجميع. كما إن تجنباً لحدوث أي من الظواهر الجانبية التي وارد حدوثها، والتي قد تسبب ضرر على الأم أو الجنين. يقوم جهاز الليزر باستهداف الشعيرات من خلال إرسال الحرارة إلى جذع الشعرة من الأسفل. نحن في الفترات الأخيرة نعيش حالة من الاعتماد على التقنية بشتى الطرق، لما قد يعمل على توفيره من نتائج هائلة ومرضية. للأسف قد ظهر كثير من المجالات والمعامل، الغير مختصة والتي تقوم بالليزر وهي غير متخصصة في هذا المجال ولا تدرك إلى الجوانب الكافة الموجودة به.

ولكنها لا تخرج لكي يتم إزالتها. فهي يتم التخلص منها عن طريق الليزر. لذلك فهو لا ينصح بأن يتم القيام بالليزر في فترات الحمل، وينصح بأن يتم القيام به، فيما بعد فترة الحمل. الاستعانة بالخيط لإزالة الشعر. والتي لا يمكن إزالتها إلا عن طريق الليزر، لذلك فإن الرجال أيضاً يقوموا بالاعتماد عليه. يقول الأطباء أن نتائج الدراسات العلمية حول استخدامات الليزر التجميلية في إزالة الشعر غير كافية مما يجعل من الأفضل عدم الاستعانة بالليزر أثناء الحمل و تأجيله إلى بعد الولادة. إذا كان يوجد شقوق أو جروح في الفرج أو البطن يقوم الطبيب بتأجيل الليزر حتى التعافي الكامل. أسباب عدم إزالة الشعر بالليزر للحامل. والتي قد تحتاج إلى أخذ بنج، لكي يتم تحملها، لأنها قد تحل من خلال البنج الموضعي فقط.

كما إن العواقب قد تتمثل في نمو شعر تحت الجلد، حيث إن الشعرة نفسها قد تسير عبر مجال تسير من خلاله لتظهر على السطح. لاحظت العديد من السيدات الحوامل كثافة شعيرات الجسم في مناطق متعددة مما يجعل الخيار الأفضل الليزر للتمتع ببشرة خالية تماماً من الشعر و التمتع بالنعومة و الأنوثة ، وسوف نتعرف على بعض تجارب الليزر لإزالة الشعر للحامل: التجربة الأولى: قالت سيدة أنها شعرت أثناء فترة حملها بكثافة في نمو الشعيرات و فكرت في الليرز ، حيث ذهبت إلى خبير الليزر الذي رفض إزالة شعرتها بالليزر أثناء فترة الحمل و نصحها بالتأجيل إلى بعد الولادة. فقد ذكروا المختصين إن أشعة الليزر، هي عبارة عن لسعات كهربائية تلك اللسعات، ليست باللسعات القوية. ولكن جذور هذه الشعرة موجودة في داخل طبقات الجلد، وفور إزالتها يتم نموها من جديد بصورة سهلة وسريعة. كما في حالة أخرى نجد إن تلك اللسعات في منطقة البكيني، قد تعمل على زيادة الانقباضات، والتقلصات في الرحم. مثل وجود أي علامات بالجسم. حيث إن التكنولوجيا الآن تعتبر من المجالات الأكثر تقدماً، وأصبح الاعتماد عليها أكثر من السابق. فمن خلال الشفرات يتم إزالة الشعر السطحي الذي يظهر على الجلد الخارجي.

من الأفضل تأجيل الليزر حتى بعد الولادة ، ولكن يوجد طرق أخرى يمكن الاستعانة بها لإزالة الشعر أثناء الحمل و تكون آمنة تماماً على الحمل و الطفل النامي: الاستعانة بماكينات إزالة الشعر. يحذر خبير الليزر من الاستعانة بالليزر خلال فترة الحمل لأن طريقته في إزالة الشعر تعتمد على توجيه شعاع ضوئي إلى المنطقة التي ترغب السيدة في إزالة الشعر منها. يقول الأطباء أن الشعيرات تنمو بكثافة أثناء الحمل بسبب التغييرات الهرمونية ، حيث أن بعد الولادة تعود الهرمونات إلى مستوياتها الطبيعية مما يؤدي إلى قلة الشعيرات. فنحن الآن نجد ان أجهزة الليزر تضم مجموعة كبيرة من الأجهزة باختلاف أنواعها. التجربة الثانية: أكدت أن زيادة الشعيرات أثناء الحمل من المشاكل التي عانت منها طوال فترة الحمل ، ولكنها لم تستطيع استخدام الليزر حفاظاً على الحمل و صحة الطفل النامي ، مؤكدة أنها خضعت لليزر بعد الولادة بستة أشهر لإزالة الشعر. بسبب بعض الهرمونات الموجود بجسمها، والتي تمثل سبب في ظهور شعر في الوجه والجسم بكثرة. مثل علامات الوحمة التي قد توجد بالجسم، أو غيرها من العلامات كشامة وعلامات حمراء أو سيلويت. لأن بعد الولادة لابد من أخذ قسط من الراحة حتى التعافي من ألم الولادة و التئام الجرح خاصة مع الولادة القيصرية.