Sat, 18 May 2024 21:20:03 +0000

غير محلها او غير مفهومه تطلع عبير من طورها.. وتوها امهم تطلع من الحداد... صار مشعل يقضي وقته بالشركه اكثر و يرد متاخر... وفي اليوم اللي حطوا. قصص: قصة نوف ومشعل- الجزاء الرابع. اخذ مشعل نفس وكأنه يحاول انه يمسك نفسه قرب منها واهي من الخوف ردت وره وادعمت الطوفه قرب منها مشعل اكثر ومن غير ما تحس مدت له ايدها وعطته مفاتيح السيارة وحست بغصه تعتصرها سحب مشعل مفاتيح السيارة وسحب ايدها بعد وقالها عشان يستفزها. يوسف وحمد: السلام عليكم... مشعل: وعليكم السلام ياهلا... شدراكم ان سالم عندي؟.

Ayumi Fiction: نوف ومشعل 5... الكاتبه غسق

روزا: مدام نوف يلا غدا. مشعل: شوفي يا مرت عمي تراني مو داخل على طمع ولا قصيت على عمي ناصر ولا شي. نوف: أنت شفيك لا تتصيمخ. مشعل: ماراح اعيد كلامي مرة ثانيه... نوف بخوف: ما ابي... لوى مشعل ذراع نوف وخذى مفاتيحها منها تأذت نوف وعورتها ايدها وبغت تبجي وصارخت بوجهه والدموع تصارع جفونها. يشوفها.. دخل لديوان وقعد مع نوف وقالها.. ناصر: انا لما سافرت انصدمت من حجم الارض وموقعها... يعني هالارض لو يفكر. العم مبارك واهو متوتر: اهو قالك جذي إحنا أصلا ما استلمنا منه أي فلس.. مشعل ولاحظ التوتر اللي على عمه: زين عندك دليل انه ماخذ منكم فلوس.. العم مبارك: أي.. وصل الامانه... مشعل: بس وصل الامانه شقيتوه لما استلمتوا فلوسكم صح؟؟. فسحب نفسه.. اما مشعل كان يشوف ابوه شلون صارت حالته... المرض واضح انه اشتد. إلام: هذا مو وقته اشرح لج يا بنيتي قومي شوفي عبير أهي أول ما سمعت الخبر واهي حابسه نفسها بدارها قومي يمه شوفيها.. راحت نوف لغرفه عبير وطقت عليها الباب بس ما ردت طقت مره ثانيه وهم ما ردت. الستاره واهي لابسه الفستان الابيض كان شكلها روعه.. نوف ومشعل >>> قصه رومانسية اجتماعيه يعني خوقق تجنن *اقروها. عجز انه ينزل عينه... حس انه. القهوه ابتسم بسعاده وقال بدهشه.. مشعل: قهوه!! It is a personal... between grandfather and. العم مبارك:انته شقاعد تخربط؟؟ انا كنت عند المحامي وقالي عن عقارات ناصر كلها... مشعل: أي فعلا... بس هذا قبل ما يبباعها لي... من فتره اشتريت حلال عمي ناصر كله حتى السيارات اللي تشوفها واقفه بره تراها بأسمي بعد. نوف: ردني البيت... حس مشعل بضيق لأنه انفجر بوجه نوف ما كان وده انه الأمور تأخذ المجرى اهو عمره بحياته ما عصب بهطريقه وعمره بحياته هذي كلها ما فقد اعصابه بس لما يكون قرب نوف يحس انه ما يقدر يتمالك أعصابه يحس انه هدوءه واتزانه يغدر فيه باللحظة اللي تكون نوف قربه... ردوا البيت وقبل ما تنزل نوف من السيارة لفت وجهها لمشعل وقالت له بصوت هادئ.

نوف ومشعل >>> قصه رومانسية اجتماعيه يعني خوقق تجنن *اقروها

سكتت نوف وما بغت ترد عليه لأنه لما كلمها بين عليه شكثر كان متألم لفت نوف وجهها قعدت تطالع الشارع واهي تفكر بكلام مشعل.... و أول ما وصلوا البيت لقوا أضواء البيت مفتوحة كلها ولما وقفت السيارة نطت من السيارة وراحت تركض داخل البيت شافتها ابتسام وتسألها بأستغراب و خوف. روزا: مادام نوف... مدام نوف.... نوف: نعم ؟؟. قليله الحيله او حتى سهله.. تفكيرها كان يدوخ بلد... ولما نزلت المطبخ لقت مشعل. العم مبارك واهو متلعثم: اح.. إحنا... إحنا نبي... نبي ناخذ حقنا من عمك ناصر... مشعل: حقكم؟؟ أي حق؟؟. ما عرف مشعل يرد... معقوله هذي نوف والا اهو يتخيلها.. Ayumi Fiction: نوف ومشعل 5... الكاتبه غسق. تجاهلته نوف وطلعت. أبتسام: انتي من وين جايه ؟؟. فهمت نوف قصد عبير وردت عليها.

قصص: قصة نوف ومشعل- الجزاء الرابع

ردت نوف وكملت نومها وماهي إلا دقيق وتسمع صوت طق قوي على بابها خلاها تفز من سريرها عصبت وردت بصراخ. تتخيله مو معقوله هذا مشعل واقف جدامها.. كان واضح على مشعل انه جاها ركض من. ولااا تعرفينا ببعض يحليلج مو عايشه بالكويت الأخت تربيه بره مو ناقص إلا توريني your boy friend صج قليلة حيا.. نوف بعصبيه: احترم نفسك وعن الغلط هذا زميل مجرد زميل لا اقل ولا أكثر. بنفس المرض اللي صاب امه... وايامه في هذي الدنيا معدوده... شاف مشعل ابوه.

مشعل: شتسوين اهني ؟؟. نوف: مشعل اسمعني... مشعل: اطلعي بره... نوف: لا.. اسمعني بالاول... مشعل بعصبيه: مراح اسمع لكذبج والاعيبج... نوف: مشعل بس... اسمعني شوي.. مسكها مشعل بعصبيه وقالها... مشعل: الى ان ترجع خالتي من السفر انا مجبور اقعد عندكم... وبعدها اوعدج اني. شافها فيها من اول مره... شافها مصدومه ومكسوره ودموعها تصارع جفونها... منظرها هز. العم فهد: أنت تستغبى إحنا كلنا ندري انه عنده حلال وخير ونعمه.. مشعل: يضحك بسخرية: ههه... حلال... أصلا عمي ناصر ما عنده شي... استغربوا الموجودين واندهشوا من كلام مشعل رد عليه العم مبارك بعصبيه مبالغ فيها. مشعل: كنت سويتي جذي من الاول... سحبها مع ايدها وشاف بنات عمه وقالهم واهو يأمرهم. الحزين ودموعها... كان مشعل يسحب رجوله بقوه عشان يبتعد عنها... ماكان يبي يتحرك. كاتب الموضوع ||رسالة |. العم مبارك واهو معصب وطالع من البيت: أنا اوريك يا مشعلوا ما أكون مبارك إن ما وريتك. عاديه... ابتسمت عبير وضمت اختها ومسحت دمعتها وقالت لها بحزن.. شافها مشعل واهو يبتسم على تعليقها العفوي واهو مصدوم وشافها تمشي مع الموظفه. ارتبكت ابتسام وما عرفت شتقول: أي.. عشان نوف قلت أدبها عليه.. خالد مستغرب: نوف قلت أدبها ؟؟ ما اصدق مستحيل من صجج انتي.. لو انج قايله سارة اقدر اصدق... بس نوف؟. امه... انا ابيه يسامحني... بجت نوف من كلام عمها وحاولت انها تهديه ولكنه قاطعها وكمل كلامه.. العم محمد: انا راح اموت وانا ماسويت شي صح... انا ابي اكفر عن ذنبي.. ابي.

السالفه بس كانت نبره مشعل من كلامه تعبر عن كثر الالم اللي يعانيه.. ما حست نوف. ضحت بحياتها كلها عشاني... عشاني انا.... الكل غدر فيها... ابوها وزوجها... اقرب.