Sat, 18 May 2024 05:22:42 +0000

32 - O Consorts of the Prophet ye are not like any of the (other) women: if ye do fear (God), be not too complaisant of speech, lest one in whose heart is a disease should be moved with desire: but speak ye a speech (that is) just. فلا تخضعن بالقول هام لكل شابة وشاب هذا المقطع عن حدود الكلام بينهم. From which Qur'an has this culture been derived? I'raab - grammatical analysis of the Qur'an. ياسرالحزيم ينبه كل أخت بمعنى فلا يخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض يقول للمرأةالمشهورليس من محارمك. وقد أشار إلى هذا قتادة, وقد تقدم في " آل عمران " الاختلاف في التفضيل بينهن, فتأمله هناك. Allah enjoined upon the wives of the Prophet; يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ... O wives of the Prophet! حديث آخر) قال ابن جرير: حدثنا وكيع محمد بن بشير عن زكريا عن مصعب بن شيبة عن صفية بنت شيبة قالت: قالت عائشة رضي الله عنها: " خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود, فجاء الحسن رضي الله عنه فأدخله معه, ثم جاء الحسين فأدخله معه ثم جاءت فاطمة فأدخلها معه ثم جاء علي رضي الله عنه فأدخله معه, ثم قال صلى الله عليه وسلم: "إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً" "رواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة عن محمد بن بشر به. قال النحاس: أحسب هذا غلطاً، ورويت هذه القراءة عن أبي السمأل وعيسى بن عمر وابن محيصن، وروي عنهم أنهم قرأو بالجزم عطفاً على محل فعل النهي "وقلن قولاً معروفاً" عند الناس بعيداً من الريبة على سنن الشرع، لا ينكر منه سامعه شيئاً، ولا يطمع فيهن أهل الفسق والفجور بسببه. قوله تعالى: " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن " يعني في الفضل والشرف. فلا تخضعن بالقول اسلام ويب. If this could not be the intention, then how could the Command for them to stay in their houses and avoid displaying the fineries and abstain from talking to the other men in an alluring voice be meant particularly for them to the exclusion of all other Muslim women?

فقال: 32- "يا نساء النبي لستن كأحد من النساء" قال الزجاج: لم يقل كواحدة من النسا، لأن أحد نفي عام للمذكر والمؤنث والواحد والجماعة. Now just consider this: When Islam disallows the woman to talk to other men in a soft and sweet tone and even forbids her to produce her voice before the other men without a genuine need, will it approve her to appear on the stage and sing, dance, flirt and behave coquettishly? وقد اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، فقال بعضهم، إنما وصفه بأن في قلبه مرضاً، لأنه منافق. Will it permit her to sing love songs over the radio and excite the people's emotions by presenting sweet melodies full of obscene themes? فلا تخضعن بالقول فيطمع. والمعنى: لستن كجماعة واحدة من جماعات النساء في الفضل والشرف. فلا تخضعن بالقول النابلسي.

33:32) Wives of the Prophet, you are not like other women. وقد وقعت منهن ولله الحمد التقوى البينة، والإيمان الخالص، والمشي على طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته وبعد مماته. Allah said, addressing the wives of the Prophet that they should fear Allah as He commanded them, and that no other woman is like them or can be their equal in virtue and status. 46 If you fear Allah, do not be too complaisant in your speech lest those with diseased hearts should covet you; but speak in a straight forward manner. يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً. وقوله تعالى: "إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً" وهذا نص في دخول أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في أهل البيت ههنا, لأنهن سبب نزول هذه الاية وسبب النزول داخل فيه قولاً واحداً إما وحده على قول أو مع غيره على الصحيح. النحاس: أحسب هذا غلطا ، أن يكون قرأ (( فيطمع)) بفتح الميم وكسر العين بعطفه على (( تخضعن)) فهذا وجه جيد حسن. فلا تخضعن بالقول " فلا تجئن بقولكن خاضعاً ليناً مثل قول المربيات. " 47) That is, "There is no harm if the other man is spoken to in case of a genuine need, but on such an occasion the woman's tone and manner of speech should be such as does not let the other man think that he could cherish any false hope from her. وقوله تعالى: "وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله" نهاهن أولاً عن الشر ثم أمرهن بالخير من إقامة الصلاة وهي عبادة الله وحده لا شريك له, وإيتاء الزكاة وهي الإحسان إلى المخلوقين "وأطعن الله ورسوله" وهذا من باب عطف العام على الخاص. وقوله " فيطمع الذي في قلبه مرض " يقول: فيطمع الذي في قلبه ضعف، فهو لضعف إيمانه في قلبه، إما شاك في الإسلام منافق، فهو لذلك من أمره يستخف بحدود الله وإما متهاون بإتيان الفواحش. About such a manner of speech Allah clearly says that this dces not behove a woman who has any fear of God in her heart and desire to avoid evil.

Some people, whcn they see that these verses have been addressed only to the wives of the Holy Prophet, assert that these Commandments were only meant for them. فبين أن الفضيلة إنما تتم لهن بشرط التقوى ، لما منحهن الله من صحبة الرسول وعظيم المحل منه ، ونزول القرآن في حقهن. Ya nisaa alnnabiyyi lastunna kaahadin mina alnnisai ini ittaqaytunna fala takhdaAAna bialqawli fayatmaAAa allathee fee qalbihi maradun waqulna qawlan maAAroofa n. Yoruba Translation. وهكذا روى ابن أبي حاتم قال: حدثنا علي بن حرب الموصلي, حدثنا زيد بن الحباب حدثنا حسين بن واقد عن يزيد النحوي عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: "إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت" قال: نزلت في نساء النبي صلى الله عليه وسلم خاصة. طريق أخرى) قال ابن جرير: حدثنا أبو كريب حدثنا خالد بن مخلد, حدثني موسى بن يعقوب, حدثني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص, عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال: أخبرتني أم سلمة رضي الله عنها قالت: " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع علياً وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم, ثم أدخلهم تحت ثوبه, ثم جأر إلى الله عز وجل ثم قال: هؤلاء أهل بيتي قالت أم سلمة رضي الله عنها: فقلت يارسول الله أدخلني معهم, فقال صلى الله عليه وسلم: أنت من أهلي". Or that the women should be made the airhostesses and be especially trained to charm and allure the passengers? Could Allah have intended only this that the holy wives alone should be fret from uncleanliness and they alone should obey Allah and His Prophet and they alone should offer the Salat and pay the Zakat? ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول " يقول: لا ترخصن بالقول، ولا تخضعن بالكلام.

From this no sensible person would ever conclude that the speaker regarded only his own child using abusive language as bad; as for others he would not mind if they used abusive language. ثم قيد هذا الشرف العظيم بقيد فقال: "إن اتقيتن" فبين سبحانه أن هذه الفضيلة لهن إنما تكون بملازمتهن للتقوى، لا لمجرد اتصالهن بالنبي صلى الله عليه وسلم. 32- "يا نساء النبي لستن كأحد من النساء"، قال ابن عباس: يريد ليس قدركن عندي مثل قدر غيركن من النساء الصالحات، أنتن أكرم علي، وثوابكن أعظم لدي، ولم يقل: كواحدة، لأن الأحد عام يصلح للواحد والاثنين والجمع والمذكر والمؤنث، قال الله تعالى: "لا نفرق بين أحد من رسله" (البقرة-285)، وقال: " فما منكم من أحد عنه حاجزين " (الحاقة-47).

Or that they should visit clubs and attend social functions and gatherings in full make-up and mix freely with men and have fun and a good time with them? أمرهن الله أن يكون قولهن جزلا وكلامهن فصلا ، ولا يكون على وجه يظهر في القلب علاقة بما يظهر عليه من اللين ، كما كانت الحال عليه في نساء العرب من مكالمة الرجال بترخيم الصوت ولينه ، مثل كلام المربيات والمومسات. وقال عطية العوفي في قوله تعالى: "إن الله كان لطيفاً خبيراً" يعني لطيفاً باستخراجها خبيراً بموضعها, رواه ابن أبي حاتم, ثم قال: وكذا روي عن الربيع بن أنس عن قتادة. يقول تعالى ذكره لأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء " من نساء هذه الأمة " إن اتقيتن " الله فاطعنته فيما أمركن ونهاكن. يعني في الفضل والشرف. حديث آخر) وقال مسلم في صحيحه: حدثني زهير بن حرب وشجاع بن مخلد, عن ابن علية, قال زهير: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم, حدثني أبو حيان حدثني يزيد بن حبان قال: انطلقت أنا و حصين بن سبرة وعمر بن مسلمة إلى زيد بن أرقم رضي الله عنه, فلما جلسنا إليه قال له حصين: لقد لقيت يازيد خيراً كثيراً رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمعت حديثه, وغزوت معه, وصليت خلفه, لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً. قم قال: " إن اتقيتن " أي خفتن الله. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. وقال قتادة "ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى" يقول: إذا خرجتن من بيوتكن وكانت لهن مشية وتكسر وتغنج, فنهى الله تعالى عن ذلك, وقال مقاتل بن حيان "ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى" والتبرج أنها تلقي الخمار على رأسها ولا تشده, فيواري قلائدها وقرطها وعنقها, ويبدو ذلك كله منها, وذلك التبرج, ثم عمت نساء المؤمنين في التبرج.

Is there any rational proof on the basis of which some Commands in one and the same context and series be regarded as general and some others as particular and special? وقلن قولاً معروفاً " حسناً بعيداً عن الريبة. وقد يقال على ما ليس بآدمي, يقال: ليس فيها أحد, لا شاة ولا بعير.