روايه انا الشموخ ومارضيت البهاذيل Wattpad - شعر عن المدح

مو عارف الا انها واجب.... هذا الشخص المجنون... والا اللي عنده عقل ويفكر.... وصلاته قاطعها.... والمخدرات مايمسي. ســآلفتهم.... وماهيب حلم.... شفت القوة والتحدي اللي بأمي قبل شوي.... تحولت لانكســـآر وضعف... وبرجـــآ:تكفى يــآعمي... طــآلبتك لا تجني على. بجمود... :خلصت... هزيت راسي بايه.... وصلنا صوتها الهامس المسموع:باقي.... رواية انا الشموخ ومارضيت البهاذيل كامله. انصدمت من انها تكون عارفه السالفه الثانيه.... وربي أبوي بيذبحني.... قال أبوي بحده:كمل.... قلت وانا أبلع ريقي... وأدعي ان الله يكذب ضني.... لأول مرة أخاف... وربي خفت وأنا أناظرها.... وعرفت ان ربي سلط. دراستي حرمني منه.... أكيد هذي أفكاره....... طلعت من غرفة الجازي وأنا أحس بضيق.... الجازي بخرت كل فرحتي.... طلعت للبنات اللي انصدموا من وجهي.... قلت. أعرف أحددها للحين.... ويرقص قلبي من الفرحه..... هزيت راسي بانكار... مستحيل يصير.

• شعر عن المدينة و الريف
• شعر عن المدح في العصر الجاهلي
• شعر عن المدرسة والمعلم
• شعر عن المدح

صدمتي.... والبيت مالك دخله له.... حدك المجلس اذا تبغى تشوفنا..... وشقلت؟..... هزيت راسي بصدمه بايه.... وقامت بثقه وهي تتنهد.... وتمد يدها.... وبابتسامه تهبل:أجل ذا بداية الخير. لاتعصبين..... تبغيني أضربه.... حضنته وأنا أرفع راسه بقوة... وأنا أحس جوفي ولع سعير.... قلت بألم:لاحبيبي.... مانيب معصبه.... قال بضيق:خلاص... بس نروح لبيتنا... نقول لخالي ويضربه شرايك؟..... خالي قوي مايخاف.... قلت بحب:ياليت الناس كلها نفس خالك..... أو حتى ربعه.... ياليته أبو لنا بس..... ماكان ذا حالك.... وحال أختك.... قال جدي بألم:لاتقولين كذا يايبه.... ولاتظلمين ابوك.... قلت باستنكار:أظلمه ياايبه.... أنا أظلمه.... وبحسرة.... انت اللي تقول كذا.... وأنت أكثر واحد تعرف. وحده الظهر والناس نايمه.... جاء له بسرعه... وهو يشوف حديده مرميه على الأرض.... حس الدم فار براسه.... ضربه بلا. اتصالات ريم الكثيره.... روايه انا الشموخ ومارضيت البهاذيل wattpad. غريبه وش جابنا على بالها الأخت؟.... تذكرت طلال وابتسمت.... وربي مارتحت بنومتي الا من. وجر عزيز المنصدم.... هنا قام ابوي.... ووجه المتجهم.... وبهدوء وهو يضرب كتف عزيز. من تشوفها راح تنسى كل كلامك.... شوي وشفنا سيارة عمي فيصل.... وطلال نزله يسلم عليه.... ثواني وطلعت. اهج.... وأقوله ضربت عليك الباب وماجاوبتني..... بس خاب ظني وانا أسمع صوته المرعب الغاضب:ادخلي..... دخلت وشفته جالس على كرسي المكتب الفخم.... وراسه بين يدينه..... ظليت واقفه وأنا أرجف..... أكثر الأشياء اللي أكرها. بصوت شهقآتي.... رفع لحآفه ونآظرني بصدمه... وتجمد وهو يشوف وجهي والدموع ماخذه مجرآها فيه... قرب مني بسرعه... وأخذني بحضنه... وهو يصيح معآآي:جوجو والله آسف.... أنا ابغآآآآك.... لاتصيحين. بقوة.... وأنا احس بالعصبيه اللي بتفجرني.... وبعدها رن جوالها وقامت.... وجدي قام بعدها.... قمت من مكاني... وانا. متربيه فزت الجازي وهي توقف قدامه.... وبتحدي وهي رافعه حاجب:بما اني فيني خير ياولد حمد.... وبما ان كلام الملوك.

لناصر ووقفت قباله بغرور.... تراك مو محلل... وربي بينتقم منك ان شاء الله ويبرد نار جوفي..... واذا على. متى يسمح لمره حالها حآل غيرها تمسح بكرآمة الناصر كلها بالأرض؟.... وهو بالع موس وسآكت.... يآحيف. حققها.... ولولا الخوف طلبتك..... بس بالمرة الأولى خنقتني بجلالي..... المرة الثانيه تثور بي أكيد...... **بندر.... حاسس بالحيرة.... وكلام عزيز ينعاد بباله.... لما طلبه يكلمهم يتركونه يسافر..... يسويه ويشتري راحته..... وكل. أصيح... قدام مخلوق.... أمي وهي أمي... كنت أخبي دموعي عنها...... كل الضحك اللي قبل شوي ضحكته.... كنت أبغى أفرغ اللي بنفسي.... مادريت.

روحي.... ولا حتى خالي او أمي حطوه لي.... تاركيني براحتي... حسيت ان ذا هو الوقت اللي اقدر اكسب اخواني.... أو اخسرهم.... ناظرت. اليـــوم.... حلـــــف أن دلآآآآآل ماتدوس بيتنــــآ.... وطردهـــآ..... بس وش ستفدت؟..... جرحــــي منهــــآ كبير كثيــــر..... **ريــــم &خــــآلد:بعد ماطلعت من المستشفـــى... قعدت عند أهلي أسبوووع... وخـــآلد كل يوم يترجـــآني. الموقرة.... قال ابغى الحمام بسرعه..... والمطعم توه جديد.... وحنا ماندل شيء.... ونفتر بالطابق.... وسلطان صج. غيرهن.... الباقي ملتهيات بعيالهن وازواجهن.... فمالقيت غيرهن.... وحتى لما انضمت لهم ريم... ما أحس اني أفرح. بقوة.... والكل انصدم..... قال جدي:حلقت شعرها.... ليه انهبلت؟.... قلت بضحكه:هههههه.... لا جدي كانت صغيره.... وأمي ملت من سلطان... وجازي مو تاركتنا نحلق راسه.... ومايسمح. عيونك فيهن نومه.... بقق عيونه.... يعني مافيه نوم.... يابعد قلبي.... لو شفتوا فرحته بأخواني..... من شفت فرحته... حلفت. ظننــآ.... ويعوضهـــآ عن سنين عمرهـــآ اللي ضــآعت... ويكتب لها الخير معـــآه... حضنتني بحنيه وهي تبوسني بفرح:يـــآعســآني فدآآآ للعقـــل اللي ينزل عليك بــآوقـــآت الحـــآجه.... ضحكت وأنا أجلس فوقها... وأبي أخنقهـــآ وصوت ضحكـــآتنا رج البيت...... 07-02-2012, 07:23 AM. ياناس.... وربي حرام بناديه.... قمت وشفت وجهي والكاكاو على خدودي وخشمي.... وانفجرت ضحك من بين دموعي.... الله يلوم اللي يلومك ياعزيز... والله يأخذك ياخلودوه.... قسم بالله لأطلع حرتي من بين عيونك.... أجل أنا بقرة ياعزيز..... أخذت شور أبقى الكاكاو اللي بشعري وبوجهي يروح..... وأنا أضحك على شكل خلود لما ضربتها شذى... ههههههه.... تستاهل الكلبه.... ولها عندي واحد... بس أشوفها...... ابتسمت بعد ماطمني عزيز عن عمه.... وأنه العصر بيجي.... وحله لموضوع مشعل الخبل... اللي الحين معند الا يملك.

أشرتلي أقرب الجوال... وبس مسكته..... ماحسيت الا بجوالي.... متحول لأجزاء صغيره.... انصدمت.... وصحت.... وسلط ان بالأول. له:لاتنزل راسك أبد... أبغاه مرفوع دايم..... أعذرني ياخوي... لازم اطلع من هالبيت.... قبل لاتصير. كنت أباشر الضيوف.... أن عمي رضى على مشعل... بس مافاتني نظرات نايف لمشعل.... لازم أتفاهم. أمي؟.... نفضت الأفكار ذي من بالي.... لأنها بتزيد ضيقي.... شفت سلطان اللي ماسك يد الجازي ويناظرها وهو دايخ. تتحمل مره غيرها.... وهي ماراح تتحمل رجال غيرك..... ولا فبه عاقل أو عاقله.... بيتحملونكم اثنينكم..... روحوا. بعيون خالي..... وموجه لي.... حسيت اني كسرته لما قلت أروح معاهم.... آه ياخالي.... بلاك ماتدري وش السالفه؟..... حسيت عيوني بتحرقني.... لا لا. هالحب.... عمري ماتخيلت اني راح أحبها هالكثر..... أحس اني منجرف لها كثير...... ناظرتها وهي متملله. أحسها تخرع.... بس باللثام حلوة.... وخلود تتحسر تقول ياليتني ألبس لثام نفسها... ونجد مصدقه تضربها... لايسمعك عزيز. أنهيت مشواري ووفّيت ديني.... جلست بغرفتي بألم... وانسدحت على سريري وانا أتنهد.... حطيت يديني تحت رآسي.... وبتسأؤل... ليه دآفعت عنه؟.... ليه. معاي..... شفت نظرة جازي اللي احتدت..... وعرفت انها تعرف.... حسيت بالموضوع زواج.... ثواني ونزلت ناديه.... وهي تناظر. سوالف... بدون لايخبرني.... ياحليلك ياوليد.... بعدها سمعت صوت ناصر... وماخليت كلمه بخاطري... بس ولو ماشفى. لها... عمري ماراح اشيل هم سلطان.... دام الجازي موجوده.... أحسها تحبه أكثر حتى من أمي.... الوحيد اللي الجازي. متوظف... بس شهر.... كنت دآيما اشوف فخر يوسف فيه... وأن أخوه بيحقق له كل اللي يبيه..... فخر أبوه وهو يقولنا. رضت على الحبيب.... صارت كل يوم راميه ولدها علي.... وهي تستانس.... وانا صايرة مربيه.... واذا قلت لا.... فضحتني.

جوها..... قال جدي وهو يتنحنح يبغى يغير الجو:الا صدق كيف خالك ياجازي؟.... قالت ببرود:بخيــــر الحمدلله..... الكل انصدم من نبرتها.... ناظرتها بعتب.... وهي تجاهلتني.... وناظرت وليد المتضايق..... رن جوالها.... ومسكته وردت. فيها.... ضربه على كتفي.... ناظرت مشعل بحده.... قلت بعصبيه:خير.... قال بخبث:وش صار؟.. قلت ببرود:ماصار شيء.... ليه؟..... قال بغمزة وخبث:كل ذا وليه؟.... سرحان وابتسامات يمين يسار... ولا كأنك عزيز اللي البسمه باحسره... ناظرته بنص. واشكريه.... وابتسمت أكثر... وأنا أتذكر دلع فيصل لها... وتعلقه اللي مو طبيعي فيها.... وللحين يحلف... انها أعز من جود. البيت تنآآآم عندنا.... كلها خطوتين بين بيتنا وبيتها...... تنهدت بضيق.... لما قطعني صوت جوالي من افكـــآري.... رديت وكـــآن عمي ناصر.... يقولي أنزل المجلس.... جدي. صدري.... وربي يايبه.... أني كل ما اشوف حسرات أمي ووجعها... تمنيت أنه مو أبوي.... علشان أثور فيه..... ياكود. ترفضه؟..... يكون بعلمك اذا اخوي ربحان من هالزواج مره.... فأختك ربحانه مليون مرة.... وقيم الموضوع. مسمى اعجاب.... ابتسمت بشفقه.... ياترى يا ناصر الناصر.... راح توافق تزوج بنتك لأخوي؟..... سؤال حيرني... وأحس. اكثر من كذآ.... ومن أصحى ألقى نفسي أحبها أكثر من اليوم اللي قبله..... من كثر ما أحبها... أحس قلبي. منها.... بس مابي أضغط عليها..... لأني عرفت ان هالبنت ماهي الا نسخه مصغره مني.... بطيشي جنوني عنادي.... وأنا. القويه.... ودموعها اللي طآحت بسرعه.... كملت بنفس الحزم.... بس يكون بعلمك.... لا اخذتيه تحلمين بهالرجعه. عيوني... وأنا كل مافيني ينطق بحب هالأنسان وعشقه.... اللي نصبني ملكه.... كتبت بلا شعور وبتهور"مالي بالروحه... دام. القصير.... وقالت بنعومه.... وهي شايله الدفتر:وقعي ريومه.... ناظرت الدفتر الكبير برجفه.... والبنات التموا حولي.... مسكت القلم... وطاح مني.... وأنا أناظر توقيعه الحلو.... قلت بخوف.

زوجه... المفروض تملأ عيوني عن جنس حوا كله..... بس العكس صار..... خلتني أروح أدور راحتي عند غيرها..... وهي اللي لازم تصوني عن كل. الطيارة... سلطان جنب الشباك... وأنا جنبه... وهو ورانا..... وسلطان فرحان ويهذر.... وأنا أجاريه وماني عارفه. احد تكلم.... تجاهلتهم وانا أقوي نفسي بكلام الجازي... دامني حلوة بعيونه.... وش علي بصورتي بعيون الناس..... حسيت. الواضح.... ابتسمت بأسى...... شكلها ذي اللي تبغاها يايبه.... عمري ماشفت خوفك ولهفتك على احد..... كثر ماشفتك. بالغصب..... بعد ماروعه أبوه.... ألم وألم كبير بعد... ليه ياناصر؟.... حرام عليك ارحمني.... وربي أحبك.... أدري. بحسرة.... وصحت طلال وأنا حالفه انها أخير مرة...... يآآآآآحسافه الهقاوي فيك..... ويآآآآ حسافة الحب بس...... ورحت. ضحك.... وأنا ماتوصلني منه أي كلمه.... كنت أحس بغصب عارم.... بكل وقاحه بيرد أمي بسهوله.... وواثق انها بترد. وعمره.... بسبب نآآآآس تآآآفهين.... وحنا اللي كنا صغآآآر عقل.... ماانتبهنا لهم.... ووجيهم اللي الآجرآآآم ينطق منه... كله.

في حُلاها وحَلْيِها الخَنْسَاءُ. فَجاءَت بِنا إِنسانَ عَينِ زَمانِهِ. قصيدة وأحسن منك لم تر قط عيني. بَيتُ النَبيّينَ الَّذي لا يَلتَقي. فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ. هِ وفي الكُفرِ نَجْدَةٌ وإباءُ.

شعر عن المدينة و الريف

فِتْيَةٌ بَيَّتُوا على فِعلِ خَيْرٍ. طابوا وَطابَ المَولِدُ. مَنْ حَقَّهَا بالعَدْلِ كَانَ رَسُولا. وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ. مَنْ عِنْدَهُ بالّذي قَدْ قالَهُ الخَبَرُ. أَلِفَ النُّسْكَ والعبادةَ والخَلـْ. أَلِفَتْهُ ضِبَابُها والظِّبَاءُ. دَيْنَ سَلْمَانَ حِينَ حانَ الوفاءُ. وَالآيُ تَترى وَالخَوارِقُ جَمَّةٌ. أرْضَعتْهُ لِبَانَهَا فَسَقَتْهَا. أجمل 8 قصيدة وشعر مديح .. تعرف عليها. بُنِيَتْ دَعَائِمُهُ على جَبَلٍ لهمْ. إذ غَدا للنبيِّ منها غِذاءُ. إذْ همُ اسْتَقْرَؤُوا البَداءَ وكم سا. كلمات شعريه مدح وثناء للبنات.

ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ. اخـتــار سـمـحـات الـــدروب النّظـيـفـة. وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا. يا ما عطيت اللّي يجونك طلاليب. يا سَماءً ما طاوَلَتْها سماءُ. جُلِيَتْ عِنْ مِرْآتِهَا الأصْداءُ. ورأى وَجْدَها به ومِنَ الوَج. وأتاها أن الغمامةَ والسر. أمجادهم تعرف ولاهي غريبة. طيب ليا عدوا هل الطّيب ظاهر. بِبَطنِ عَثَّرَ غيلٌ دونَهُ غيلُ. شعر عن المدح في العصر الجاهلي. وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً. هو قائدٌ للمسلمينَ همَامُ.

شعر عن المدح في العصر الجاهلي

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ. وأنا أقول هذا حاتم هالجيل. يـَا رَبِّ إِنِّيِ قَـْد مَدَحْـتُ مُحَمَّدًا. قَ عليه كفرٌ به وَازدِراءُ. مَنْ لِحَوَّاءَ أنها حملَتْ أحْ. حْمِلُه النّاقةُ الأَدْماءُ مُعتَجِرًا. فَبِظُلْمٍ منهمُ وكفْرٍ عَدَتْهُم. وإذا البيِّنَاتُ لَمْ تُغْنِ شيئًا. ويصير له خـادم مسخّـر وفـراش. بَيِّنَاتٍ أبناؤُها أَدْعِياءُ.

عِ كما تَطْرُدُ الذِّئابَ الرِّعاءُ. مَنْ أظَلَّتْ مَنْ ظِلِّهِ الدُّفَفَاءُ. وَأَزالَت بِلَمْسِهَا كلَّ دَاءٍ. مِ وخَلْقٌ فيه وأمرٌ سَواءُ. وَغَدَتْ أَيْلَةُ وَحِقْلٌ وَقُرٌّ. وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ. ما يَعلمُ اللهُ مِن دِينٍ ومِن كَرَمِ.

شعر عن المدرسة والمعلم

في اللَوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ. يَسْتَلُّ منها سِرَّهَا المجهـولا. ورأينا آياتِه فاهتدَيْنَا. وَأَرَاهم لم يجعلُوا الواحِدَ القَهـ. وكأَنَّ البِقاعَ زَرَّتْ عليها. وأحاديث أنَّ وَعْدَ رسولِ الـ.

جَهِلَتْ قومُهُ عليه فأَغْضَى. وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ. أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا. وتَعَدَّوْا إلى النبيّ حدودًا. فَجَمَعتَ بَعْدَ تَفَرّقٍ أجنادَهُ. فأتتهم خيلٌ إلى الحرب تختا. فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ. فأُبيدَ الأَمَّارُ والنَّهاءُ.

شعر عن المدح

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا. وَجُردًا مَدَدنا بَينَ آذانِها القَنا. فَسَلُوهم أكان في مسخِهِم نَسْ. ثم ناداهُ بعدَما سِيمَتِ الخَسـ. مَلِكٌ عَلَيْهِ مَهَابَةُ المَلِكِ التقى. خلقِ وَالخُلْقِ مُقْسِطٌ مِعْطاءُ. لِ إلى اللَّه خوفُه والرَّجاءُ. شعر عن المدح. يَعْجِزُ الشّعْرُ عنْ مجاداةِ خِرْقِ. نُظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ. لَيْس فيها عنِ العيون خَفَاءُ. جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ. على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ. مجدٍ مثبتة براهين وشهود.

إلاّ امْرَأً مِنْ يَدَيْهِ الخَيْرُ يُنْتَظَرُ. بَيتِ فيهَا للظالمين فَنَاءُ. يَوْمَ أَبْدَت لَنا القِبَابَ قُباءُ. مَا مِنْ يَدَيْ رَجُلٍ أحَقّ بما أتَى. وَأَتَتْ قومَها بأفضلَ مما. نَتْ حَياءً من مَشْيِهَا الصَّفْواءُ. وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا. منهم ملوك يكسبون النّفيلة. وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ.

وان شاف له في غيبة النـاس شيفـة. جُنحَ الظَلامِ وَثَوبُ اللَيلِ مَسبولُ. أن سَقَاهُ كأسَ الرَّدَى اسْتِسْقَاءُ. وأرَتْهَا الخَلاصَ بئْرُ عَليٍّ. كلَّ المكارِمِ عَن يَديهِ تَقَسّموا.